٥ أنواع من الأغذية تُحافظ على صحة اللثة
يحافظ التنظيف الروتيني بالفرشاة، وبخيط التنظيف و غسول الفم على صحة الفم . وعلى الرغم من وجوب توفر هذه الأسلحة القوية ضمن مجموعة مكافحة البكتيريا، بإمكانك دائماً الاستفادة من التعزيزات. وإضافة إلى الحد من تناول الحلوى الغنية بالسكر، والأطعمة ذات الطبيعة الحمضية، ضمن النظام الغذائي الخاص بك، فإن هناك أغذية جيدة بالنسبة للثة.
طريقة أفضل لإضافة النكهة
يعتبر جذر الزنجبيل من النباتات العلاجية. وهو بفضل خصائصه المضادة للالتهاب، يعزز من صحة أنسجة الفم.
حافظ على صحة أسنانك وأكثر
يمكن لتناول تفاحة أن يستغرق بعض الوقت، وهو أمر جيدٌ بالنسبة للفم، حيث أن المضغ يعمل بمثابة عملية تنظيف تؤثر على البلاك الملتصق باللثة والأسنان. كل ما أمكن من التفاح، ولكن تذكّر أن تستخدم غسول الفم بعد ذلك، فحتى الأطعمة الصحية مثل التفاح يمكن أن تعرض الفم للأحماض.
هل الحليب ضمن نظامك الغذائي؟
الحليب ومشتقات الألبان الأخرى مثل الجبن واللبن، ليست فقط غنية بالكالسيوم المدعّم، وانما أيضاً ببروتين الكازين، والذي تدل الأبحاث على أنه يخفف من مستويات الحموضة في الفم. كما أن شرب الحليب يُساعد على تحييد الأحماض التي تنتجها بكتيريا البلاك. ملاحظة: لا يكون لتناول الحليب مع وجبات الحبوب و الحلويات مستوى الفائدة المتحققة من شربه مباشرة بعد الأكل. لا يوجد لديك حليب؟ كل قطعة من الجبن بدلاً عن ذلك.
ركّز على الخضروات ذات الأوراق
ليس سراً أن السلطة الخضراء تتضمن خليطاً من المواد الصحية، ولكنها أيضا تساعد في المحافظة على صحة الفم نظراً لاحتوائها على الألياف، بمعنى أنها تتطلب مضغاً جيداً، حيث يقوم اللّعاب الإضافي الناتج عن ذلك، بتحييد البكتيريا داخل الفم. وتتوفر هذه الفائدة أيضا في الأطعمة الغنية بالألياف، والأطعمة خيطية الشكل مثل السبانخ غير المطهي، والكرفس وحتى الفاصوليا المطهية.
اقضي على البكتيريا طبقة تلو الأخرى
يعتبر البصل غير المطهي عذاءً فعالاً في مكافحة البكتيريا، لكن المشكلة تكمن في رائحته، ولهذا تم اختراع اللبان (العلكة) الخالي من السكر وغسول الفم. يحتوي البصل على مكونات مضادة للميكروبات تقضي على البكتيريا، ودلّت إحدى الدراسات، على أن البصل يقضي بالكامل على اربعة سلالات من البكتيريا التي تتسبب في أمراض اللثة وتسوّس الأسنان. قطّع البصل وضعه في الساندويتش والبيرغر أو في الشوربات واليخنات.